مراجعة أفضل قارء كارت الذاكرة متعدد الانواع رخيص الثمن 1$


بسم الله الرحمن الرحيم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركات

مرحباً بكم مجدداً أعزائي متابعي موقع او مدونة  #ش͟͟ر͟͟و͟͟ح͟͟ا͟͟ت͟͟  ل͟͟ل͟͟م͟͟ع͟͟ل͟͟و͟͟م͟͟ي͟͟ا͟͟ت͟͟، كما تعودنا أن نرى هنا كل ما هو مفيد في مجال التقنية الحديثة التي نعمل جاهدين على مواكبتها لكم بكافة الطرق الممكنة، وفي هذا السياق أحببنا طرح هذا الموضوع اليوم الذي يتناول خاصية مهمة كان يجب التطرق لها منذ وقت طويل وهي:

مراجعة أفضل قارء كارت الذاكرة متعدد الانواع رخيص الثمن 1$


بطاقة الذاكرة أو بطاقة الفلاش أو كارت الذاكرة هي جهاز تخزين بيانات ذاكرة فلاش إلكتروني يستخدم لتخزين المعلومات الرقمية. وتستخدم هذه الأجهزة عادة في الأجهزة الإلكترونية المحمولة ، مثل الكاميرات الرقمية والهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة اللوحية وأجهزة المساعد الرقمي الشخصي ومشغلات الوسائط المحمولة ووحدات التحكم في ألعاب الفيديو والمولدات ولوحات المفاتيح الإلكترونية والبيانو الرقمي.

مع أنتشار كروت الذاكرة للجوال وكرت الذاكرة بالنسبة للكاميرات الرقمية ، وتعددت أنواع هذه الكروت ، وضرورة صيانتها مثل الفرمته أو نقل المعلومات التي فيها وغيرهـ ، أصبح ضروري يكون مع كل جهاز ، قارئ لهذه الكروت. أنواع كروت الذاكرة كثيرة جدا حيث أنها أكثر من 72 شكل مختلف. ولذلك يحتاج الشخص إلى قارئ متعدد الأغراض أقصد يمكن له قراءة أكثر من نوع مختلف من شرائح الذاكرة الأسعار بين 15 إلى 75 ريال.يوجد أنواع تجارية مع أنه جميعها صناعة صينية لكن بعض الانواع غير الجيدة ، لا تتمكن من قراءة أي نوع من الذاكرة ، وأحيانا لا تميز إذا كانت الذاكرة واحد جيجا أو 512 وغيرهـلذلك هنا وضعت صور أفضل الأنواع الموجودة بالسوق.


أقرأ أيضا : 

تستخدم الآن بشكل رئيسي في التطبيقات الصناعية وتوصيل أجهزة الإدخال / الإخراج مثل المودم. منذ عام 1994 ، وصل عدد من تنسيقات بطاقة الذاكرة أصغر من بطاقة PC Card ، وكان أولها CompactFlash و SmartMedia و Miniature Card. أدت الرغبة في بطاقات أصغر للهواتف الخلوية والمساعدات الرقمية الشخصية والكاميرات الرقمية المدمجة إلى ظهور اتجاه ترك الجيل السابق من البطاقات “المدمجة” تبدو كبيرة. في الكاميرات الرقمية ، كان كل من 

SmartMedia و CompactFlash ناجحين جدًا . في عام 2001 ، استحوذت SM وحدها على 50 ٪ من سوق الكاميرات الرقمية ، واستحوذ CF على سوق الكاميرات الرقمية المهنية. لكن بحلول عام 2005 ، استحوذت SD / MMC على موقع SmartMedia ، وإن لم يكن على نفس المستوى ومع منافسة قوية قادمة من المتغيرات Memory Stick ، ​​وكذلك CompactFlash. في المجالات الصناعية والمدمجة ، حتى بطاقات ذاكرة الكمبيوتر الشخصي (PCMCIA) الجليلة لا تزال قادرة على الحفاظ على مكانة ملائمة ، بينما في الهواتف المحمولة وأجهزة المساعد الرقمي الشخصي ، أصبحت بطاقة الذاكرة أصغر.

منذ عام 2010 ، تم عرض منتجات جديدة من سوني (لم تكن تستخدم في السابق سوى شريحة الذاكرة Memory Stick) وأوليمبوس (التي كانت تستخدم XD-Card سابقًا) مع فتحة بطاقة SD إضافية.

يمكنكم الاطلاع على الفلاشات وكروت الميمورى في جميع الدول من هنا



تعد بطاقة زيادة سعة الذاكرة "Carte Mémoire"، من الأمور المهمة والتى يحتاجها المستخدمون لزيادة ذاكرة هواتفهم الذكية، وبالتالى ...

 "آبل" تقترح حلا لمشكلة مؤشر البطارية في آيفون 6s و 6s بلس
 خاصيات لا تعرفها عن فايس بوك ماسنجر
 مقارنة شاملة بين مواصفات هاتفي هواوي Mate 8 وMate 7

تعد بطاقة زيادة سعة الذاكرة "Carte Mémoire"، من الأمور المهمة والتى يحتاجها المستخدمون لزيادة ذاكرة هواتفهم الذكية، وبالتالى توفير مساحة أكبر.لكن المشكلة التي تواجه المقبل على شراء كارت ميموري أن هناك أنواع كثيرة منها موجودة فى الأسواق، والقليل من المستخدمين فقط يعرفون أبرز الفروق بين هذه الكروت، وكيف يمكن اختيار الكارت المناسب قبل عملية الشراء.لهذا نقدم للمستخدم العادي في هذه التغريدة بعض النصائح المهمة التي ستفيذه في اختيار الكارت بكل سهولة. 


- مواضيع دات صلة :

1- اختيار مساحة الكارت ميموري التى يحتاجها المستخدم:

يجب على المستخدم فى البداية أن يحدد المساحة التخزينية التى يحتاج إليها، وهل يحتاج إلى مساحة تخزينية كبيرة أم إلى مساحة صغيرة، فالعامل الرئيسى فى هذه النقطة هو احتياجات المستخدم وراء شراء هذا الكارت ميمورى، خاصة أن هناك العديد من أنواع كروت الميمورى التى توفر مساحات مختلفة بشكل كبير.

2- تحديد مدى توافق الهاتف مع الذاكرة المختارة:

غالبا ما تدعم الشركات المصنعة للهواتف الذكية، هواتفها بمساحات محددة وفقا لقدرات ومواصفات الجهاز، لذلك ينبغى على المستخدم معرفة الحد الأقصى لسعة التخزين الذى يدعمه هذا الهاتف، وفى حالة زيادة مساحة كارت الميمورى عن الحد الأقصى، فسيلاحظ المستخدم بطئا فى أداء الجهاز بشكل عام.

 3- ضرورة تحديد سرعة نقل البيانات على الكارت ميمورى:

 من الأمور المهمة التى ينبغى على مستخدمى الهواتف الذكية مراعاتها هى معرفة سرعة نقل البيانات الخاصة بكارت الميمورى، فكلما زادت هذه السرعة كلما كان الوضع أفضل بالنسبة للمستخدمين، والتى من شأنها توفير المزيد من الوقت للمستخدمين بكل سهولة.

 4- تحديد العلامة التجارية "الشركة المصنعة" المناسبة:

 هناك الكثير من العلامات التجارية الشهيرة فى كروت الميمورى، حيث يفضل شراء أحد الكروت المضمونة، وذلك من أجل الحصول على عمر افتراضى أطول لكارت تخزين البيانات، بعكس الكروت الأخرى التى قد تتعرض سريعا للتلف، وتعرض بيانات المستخدمين للضياع. 
أشهر أنواع كروت الميمورى وأهميتها 

كروت الميمورى :

يتوفر بأغلب الاجهزة الالكترونية مدخل خاص بكارت الذاكرة الخارجى أو ما يسمى كارت الميمورى وهو ذاكرة خارجية تضاف للجهاز سواء هاتف محمول أو تابلت أو ايبات لكى تزيد من مساحة التخزين للجهاز نظرا لان مساحة الداخليه للجهاز تكون صغيرة وعندما يرسل لك الجهاز رساله أن هذة المساحة ممتلئة فانت بحاجة الى أضافة مساحة تخزين خارجية وهى الكارت الميمورى لكى تستطيع تحميل عليه الملفات بمختلف أنواعها ويمكن أن يضاف الكارت الميمورى للكاميرات الحديثة لتخزين الصور التى يتم التقاطها عليها وهى الكاميرات الرقمية و يوجد لكروت الميمورى نوعين وهما SDHC ، SDXC والهاتف الذكى هو الذى يدعم أى نوع منهما وهما مختلفين تماما فكارت SDHC يكون مساحته من 2جيجا الى 32 جيجا ويستخدمع مع الاجهزة التى تدعم منافذ SDHC و SDXC أما كارت SDXC فمساحته تبدأ من أكبر من 32 جيجابايت وتصل إلى 512 جيجابايت ويستخدم مع الأجهزة التي تدعم منافذ SDXC.

 أهمية الكارت الميموري

يعتبر كارت الميمورى هو بطاقة الذاكرة الخارجية التى يستخدمها اى شخص للهاتف الذكى الخاص به أو التابلت حتى يخزن عليها الفيديوهات والصور والملفات الصوتية والالعاب ولكى يحمى من بطئ التاتش بسبب كثرة الملفات والبرامج عليه وتزيد كروت الميمورى من مساحة التخزين لديك حسب رغبتك والكارت الميمورى يجعلك لا تشعر بالاطمئنان على ملفاتك التى تريد الاحتفاظ بها على الهاتف لان الذاكرة الداخلية للهاتف تكون محدودة من حيث مساحة التخزين عكس كارت الميمورى فتستطيع أن تضع كارت ميمورى فى هاتفك من 1جيحا حتى 128 جيجا ولكن هناك هواتف لا تتعرف الى على الكروت الميمورى اقل من 16 جيجا فيمكن لاي شخص شراء كارت ميمورى بالمساحة التى يحتاجها من الجيجا بايت حسب الحاجة اليه. 


أنواع كارت الميمورى هو بطاقة الذاكرة : 
- كروت ذواكر MMC :

بداية كروت الذواكر كانت مع بطاقات MMC أو المسماه Multi Media Card وكان الظهور الأبرز لهذا النوع فى أحد الهواتف الأكثر شهرة Nokia 6600 كما كانت تستخدم مع أغلب الأجهزة المحمولة لمسجلات الصوت والصورة والكاميرات الموجودة أن ذاك, ومن أمثلة هذه الأجهزة جهاز المحمول الأسطورة Nokia 6600, وكانت تقدم الذواكر أداء قوي فيما يخص عملية حفظ البيانات وأيضاً فيما يخص عملية تسجيل مقاطع الفيديو أو حفظ الصور الملتقطة بواسطة الكاميرات لما كان متاح وقتها من دقات تصوير وجودة تسجيل لمثل هذه الأجهزة. بعدها ظهرت كروت ذاكرة من فئة جديدة سميت SD.
- كروت ذواكر MMC :

بداية كروت الذواكر كانت مع بطاقات MMC أو المسماه Multi Media Card وكان الظهور الأبرز لهذا النوع فى أحد الهواتف الأكثر شهرة Nokia 6600 كما كانت تستخدم مع أغلب الأجهزة المحمولة لمسجلات الصوت والصورة والكاميرات الموجودة أن ذاك, ومن أمثلة هذه الأجهزة جهاز المحمول الأسطورة Nokia 6600, وكانت تقدم الذواكر أداء قوي فيما يخص عملية حفظ البيانات وأيضاً فيما يخص عملية تسجيل مقاطع الفيديو أو حفظ الصور الملتقطة بواسطة الكاميرات لما كان متاح وقتها من دقات تصوير وجودة تسجيل لمثل هذه الأجهزة. بعدها ظهرت كروت ذاكرة من فئة جديدة سميت SD.

- كروت ذواكر SDHC :

علمنا من الفئة السابقة أن أسم SD يعني Secure Data والأضافة هنا للأسم هي HC وهي جائت لتقدم مساحات تخزينية أكبر وعليه فهي إختصار لكلمتي High Capacity ليكون الأسم كاملأً Secure Data High Capacity حيث وصل أقصي حجم للذاكرة إلي 32جيجابايت في حين أن السابقة لها وصلت وفي نهاية عمرها إلي حجم 8 جيجابايت وهنالك من لم يتعامل مع ما هي أكبر من حجم 4 جيجابايت فقط لفئة SD.

الفئة هنا لها نفس حجم بطاقات SD لكن فقط كما ذكرنا بأحجام تبدأ من 4جيجابايت وحتي 32جيجابايت, ويجب علي المشتري التأكد من دعم جهازة لأي البطاقتين حيث أنه حال دعمت النوع الأخير SDHC أصبحت بالنتيجة داعمة للفئة الأسبق لها SD. وشخصياً اشتريت بطاقة 8جيجا من نوع SDHC ولم تعمل علي هاتفي N95 والأن فقط علمت السبب.

وللكاميرات أو الأجهزة المتطور كان ينصح دائما بتملك إحدي تلك الذواكر الحاملة لفئة Class 2,4,6 لما يقدماه من معدلات نقل جيدة MB/s فكان على سبيل المثال ينصح بفئة Class 6 لهواة التصوير الفوتوغرافي والفيديو لما تقدمة الفئة من سرعة قراءة تصل إلي MB/s6 أو فئة Class 10 التي كانت تقدم سرعة قراءة تصل إلي MB/s10. ويظهر الفارق بين الفئتين السابقتين فقط فى أقصي حجم ممكن للبطاقات من الفئتين.

- كروت ذواكر SDXC :

الفئة الأخيرة محل مقالتنا ومراجعتنا اليوم هي SDXC وهي إختصار لـ Secure Digital eXtended Capacity ومن الأسم يبدو أن الهدف من تطوير هذا النوع هو الوصول لحجم أكبر حتي من حجم 32جيجابايت في الفئة الأسبق لها وهي SDHC, وبالفعل صدرت بحجم 64جيجابايت وهي مساحة رائعة خاصة لأصحاب الكاميرات المتطورة التي تحتاج لمساحات كبيرة لما تستغلة الصور اليوم من مساحات نظراً لإرتفاع دقتها وكذلك ملفات الفيديو الذي يتم تصويرة بإستخدام تقنية HD التى تَنتج فى النهاية أفلام بأحجام كبيرة لما تحتوية من دقة عالية وتفاصيل كثيرة تمكنها من الظهور على أكبر الشاشات دون فقد لجودتها.

والأكثر من هذا أن الفئة الجديدة يمكنها الوصول إلي حجم 2 تيرابايت حسبما تم إعلانه وقت كشف الستار عن هذا النوع الجديد من بطاقات الذاكرة فى مؤتمر CES وتحديداً في يناير للعام 2009.

البطاقة تأتي بنظام فورمات مختلف وهو exFAT (Extended File Allocation Table) وهو غير متوافق مع الفئة الأسبق SDHC ولعمل الفورمات فستحتاج إلي نظام تشغيل Windows 7  أو  Mac OS X نسخة  10.6.6فيما فوق حيث يأتي كلا النظامين بطبيعتهما داعمين لنظام الفورمات من البداية لكن أي نظام تشغيل أخر فسيحتاج إلي عملية ترقية لتتيح لك عملية الفورمات بصيغة exFAT.

- تقنية UHS-1 U1 :

Ultra-High Speed وهي إضافة جعلت بطاقات الذواكر SDHC أو SDXC تلك قادرة على الوصول لسرعات تصل إلي 104MB/s سواء للقراءة أو الكتابة بعد أن كان أقصي سرعة كتابة ممكنة لفئة Class 10 لبطاقات ذواكر SDHC هي 10MB/s فقط. 

وللأستفادة من مثل هذه خاصية يجب أن يكون الجهاز الحاوي للبطاقة داعماً لتقنية UHS-1 وعليه فتتأكد من ذلك لتضمن حصولك علي أقصي أداء يمكن للبطاقة أن تقدمه.

-  ما تحمله البطاقة من قدرات :

إذاً فبطاقة ذاكرة اليوم تحمل في طياتها تقنيات وتحديثات متعددة على غرار البطاقة الأقدم منها SDHC فيما يخص الحجم والسرعة فى القراءة والكتابة وكذلك نظام الفورمات.
ونمت الحاجة لمثل هذا النوع من بطاقات الذاكرة إلي تطور حاجة المصورين الأحترافيين لبطاقات ذاكرة كبيرة بسبب ما تشغله أعمالهم من أحجام كبيرة سواء للصور أو الفيديو بل والأكثر من ذلك صعوبة العمل علي تلك البطاقات التي تقل عن Class 6 بإرتياحية بل ورفض بعض الكاميرات للتصوير حتي في ظل بطاقة بطيئة الأستجابة وقلة المساحة المتوفرة ما يجبر المصور على حمل أكثر من ذاكرة معه حتي لا يفوت أي لحظة لكن يظل الزمن المستغرق فى تغيير البطاقات وقت ضائع قد تضيع فيه أجمل اللحظات.


 تقدم البطاقة الحاملة لتقنية UHS-1 أداء يتفوق علي مثيلتها من فئة SDHC وClass 10 بدرجة تصل إلي 350% وهو رقم كبير لا يمكن إغفاله.

للمزيد من التوضيح كما عودناكم على مدونة شروحات للمعلوميات شروحات دائما مرفوقة بالدرس فرجة ممتعة


أضف تعليق

Comments